يعاني الكثير من الأفراد من طرق وآليات التوظيف التقليدية، والتي من خلالها يتم إقصاء وإبعاد الكفاءات، وتعيين أصحاب الوسائط والمعارف الشخصية، وهو الأمر الذي يلحق الضرر بالمنشآت على المدى الطويل، ويتسبب في ظاهرة تسرب الكفاءات والعقول المفكرة إلى بلاد الخارج. وفي عصر التكنولوجيا والتحول الرقمي، أصبح من الممكن أتمتة عملية التوظيف بالكامل، بداية من فلترة السير الذاتية للمتقدمين للوظائف وحتى مرحلة التعيين.