القصة
لي صديق يعمل طاهياً في مطعم؛ حدثني مرة عن كمية الزيوت التي يقوم بالتخلص منها من خلال رميها في القمامة؛ وبالتحدث معه عن أضرار وحجم الكارثة التي سوف تسببها هذه الزيوت للبيئة عند رميها توصلنا إلى مشروع جمع الزيوت وبيعها لإعادة تدويرها والاستفادة منها في منتجات أخرى، كما يمكننا من خلاله التقليل من رميها وحماية البيئة من أضرارها.
المشكلة
- تتصاعد كمية الزيوت التي يتم رميها ومن ثم تهدر قيمتها ولا يتفاد منها.
- عِظَم الأضرار التي تلحقها هذه الزيوت بالبيئة.
- عدم معرفة الناس بأن هذه الزيوت يمكن إعادة تدويرها والاستفادة منها في منتجات أخرى.
الحل
- شراء الزيوت المستعملة من المطاعم والمصانع والمنازل.
- بيعها لمن سيقوم بإعادة تدويرها والاستفادة منها.
- استغلال هذه الزيوت في صناعات مهمة مثلاً إعادة تدويرها لتكون سائلاً لتنظيف الأواني.
القيمة الفريدة
شراء الزيوت المستعملة من المطاعم والمصانع والمنازل من أجل حماية البيئة من أضرارها وإعادة تدويرها منتجين منها مواد أخرى يمكن الاستفادة من خلالها لأداء مهام مختلفة.
مقاييس نجاح المشروع
- عدد المشاركين في بيع هذه الزيوت.
- إقبال الناس على بيع الزيوت المستعملة من قبلهم.
المنافسون الحاليون
الأشخاص الذين يقومون بشراء هذه الزيوت.
قنوات الترويج
- إقامة حملات تهدف إلى التوعية بآثار هذه الزيوت على البيئة.
- عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي.
- توزيع إعلانات ورقية عن مكان شراء الزيوت المستعملة وسعر اللتر الواحد.
مواصفات الزبائن المحتملين
- أصحاب المطاعم
- أصحاب المصانع التي يدخل الزيت في صناعاتهم.
- جميع السكان الذين يستخدمون الزيوت في الطبخ وغيره.
الكلف الرئيسية للمشروع
- مبلغ أولي لشراء الزيوت من الناس.
- كلفة استئجار مكان يوضع الزيت به.
- كلفة شراء خزانات لحفظ الزيوت لحين بيعها.
- رواتب عمال.
مصادر الإيرادات
من خلال بيع الزيوت المشتراة للجهات التي ستقوم بإعادة تدويرها.
مسألة غير قابلة للتنافس في المشروع
شراء الزيوت بسعر أعلى من الأشخاص الآخرين، كما يتوفر سهولة وصول الناس الذين يريدون بيع الزيوت من خلال طرق بسيطة كالواتساب وغيره.