دليل تأسيس المشاريع الصناعية والتحول الرقمي

أكبر دليل عربي في مجال تأسيس المشاريع وريادة الأعمال

شركة GoMyCode التونسية

شركة GoMyCode التونسية

نبذة عن الشركة

تأسست شركة GoMyCode في عام 2017، ومقرها تونس، وتقدّم أكثر من 30 مسارًا تَعْلِيمِيًّا تتراوح ما بين تطوير الويب إلى التسويق الرقمي وعلوم البيانات والذكاء الاصطناعي. وتعمل فيها الشركة في مجال تكنولوجيا التعليم، وتتميز بتخصصاتها في مجالات التكنولوجيا وتستهدف القوى العاملة والتعليم في التعليم العالي، حيث يُطلب من المتعلمين قضاء 50 % من وقتهم في التعلّم عبر الإنترنت، والنصف الثاني عبر شبكة GoMyCode التي تتكون من 20 مركزا تعليميا موجودين بالفعل.

المميزات الرقمية في نموذج أعمال شركة GoMyCode

[ihc-hide-content ihc_mb_type=”show” ihc_mb_who=”6,7,9,10″ ihc_mb_template=”1″ ]

  • تتشارك GoMyCode مع عدّة معاهد لوضع طلابها، ومن جانب آخر تعمل مع عملاء الأعمال الذين يستخدمون خططاً “أدرس الآن وادفع لاحقًا” لتطوير مهارات الموظفين.
  • نجحت شركة GoMyCode التونسية الناشئة في جمع تمويل جديد بقيمة 8 ملايين دولار، قادت الجولة AfricInvest بالشراكة مع Proparco.
  • تضع شركة GoMyCode خطة لتطوير الكفاءات والقدرات البشرية لتنفيذ برامج التحول الرقمي.
  • تنفذ دورات ‌تدريبية ‌لتأهيل ‌العاملين ‌نحو عملية ‌التحول ‌الرقمي.
  • تقدم GOMYCODE مجموعة واسعة من الدورات الإبداعية والتقنية من الترميز وتحليلات البيانات والتسويق الرقمي وتطوير الويب إلى إنشاء المحتوى
  • يتوفر لدى الموظفين والخبراء والمختصين في شركة GoMyCodeالقدرة الفائقة على إنجاز التحول الرقمي لما يملكونه من رؤية واضحة ومحددة لاحتياجاتها البشرية المؤهلة لعملية التحول الرقمي.
  • تشجع الشركة روح ‌المبادرة ‌والاطلاع‌ واكتساب ‌المعارف ‌لدى ‌العاملين والطلاب ‌لتواكب ‌التحول ‌الرقمي.
  • تهتم الشركة بامتلاك عامليها الجدد لمهارات التحول الرقمي والقدرات الرقمية ومواكبة التطورات في الجيل الرابع.
  • الدورات والبرامج التي تقوم عليها الشركة، عالية الجودة وبأسعار معقولة.
  • برامج الشركة ليست فقط للخريجين أو المهنيين، أو الأشخاص من فئة اجتماعية معينة. فهي تستهدف الأسواق الكبيرة، والنموذج المدمج لدى الشركة التونسية يجعلها في المتناول وهو يعتبر ميزة تنافسية.

النموذج التعليمي الهجين (المدمج) لشركة GoMyCode

  • يساعد على زيادة “معدل إتمام” الدورات التدريبية الإلكترونية.
  • يعزز الحاجة إلى محاضرين أكاديميين، وهو ما قد يقلل معدلات البطالة المرتفعة بين الشباب الإفريقي.
  • المعلمون المستقلون يشكلون 80 % من معلمي الشركة الناشئة.
  • تناوب الطلاب الذين يجري تقسيم حضورهم الشخصي ليتناسب مع المكان يجعل نموذج عمل هذه الشركة الناشئة مستداماً وقابلاً للتوسع عبر البلدان.
  • الشركة تقدم خدمات التدريب وإعداد المناهج الدراسية إلى المؤسسات بنظام العضوية، وتساعد في عمليات التوظيف من خلال “مساعدة أصحاب العمل على التواصل مع المبرمجين”.

الاستراتيجية الاستثمارية لشركة GoMyCode

  • تستهدف الشركة استخدام الاستثمار، لتوسيع نطاق العمليات، للوصول إلى 100 ألف طالب، وفتح 50 مركزًا في جميع أنحاء إفريقيا والشرق الأوسط في العامين المقبلين.
  • تخطط الشركة لتعميق وجودها في مصر وتستهدف التواجد في 12 دولة، وتعمل GOMYCODE حَالِيًّا في ثماني دول في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا. حيث إن GoMyCode موجودة حَالِيًّا في تونس والبحرين والمغرب ومصر والجزائر، وساحل العاج، والسنغال، ونيجيريا.
  • سيُمكن التمويل الشركة الناشئة من توسيع نطاق عملياتها في الأسواق الحالية، وكذلك الدخول في أسواق جديدة بمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا.

تحليل SWOT لشركة GoMyCode

عوامل القوة  

  • نمو التكنولوجيا التعليمية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
  • فتح آفاق الاستثمار في سوق التجارة الإلكترونية والشركات الناشئة.
  • قيام المستثمرين بدعم الشركات الناشئة في افريقيا.
  • التوسع في شتى أنحاء منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا.
  • السوق الاقتصادية التونسية ميسورة التكلفة نسبياً، وبها وفرة في المواهب الشابة.
  • تمتلك شركة GoMyCode قوة في عدد المستثمرين في مجال التكنولوجيا التعليمية.

الفرص المتاحة 

  • المساهمة في تخفيض نسبة البطالة في تونس خاصة، عبر نماذج التدريب والتعليم التي تتبناها.
  • تطوير المناهج التعليمية التونسية وتحويلها إلى المنهجية الرقمية.
  • رفع مستوى القدرات الرقمية والتقنية في المجتمع.
  • استكشاف فرص التعلم الرقمي خارج نطاق مراحل التعليم الأساسي والثانوي.
  • تنمية المهارات الرقمية في إفريقيا.
  • افتقار أفريقيا بوجه عام إلى المنافسة بين الشركات الناشئة المتخصصة في التكنولوجيا التعليمية – وهو ما يوفر إمكانات لا حدود لها في سوق التكنولوجيا التعليمية عموماً.

نقاط الضعف 

  • تفشي البطالة بين الشباب في أفريقيا وخاصة بين الشباب، مما يجعل قدرة الزبائن على الدفع ضعيفة للغاية.
  • عدم تحديث المناهج التعليمية.
  • ضعف الاعتماد على القدرات الرقمية والتقنية بين جموع العاملين والطلاب.
  • الضعف في مهارات التوظيف.
  • الضعف في الإنترنت مما يؤثر على التواصل والتدريب العملي والرقمي.
  • لا يملك الجميع إمكانية الاتصال بالإنترنت أو بيئة عمل أو تعلُّم جيدة.
  • توجد فجوة هائلة في المهارات بين العاملين، مما يعني وجوب وضع نماذج مختلفة من البرنامج الواحد.

التهديدات والمخاطر التي تواجه الشركة 

  • الانتظار لفترة أطول لقياس معدلات النجاح، وحلقة التكرار أطول بكثير في مجال التعليم.
  • خضوع قطاع التعليم لقواعد تنظيمية صارمة.
  • المنافسة القوية من جانب المؤسسات الحكومية في المنطقة، والحاجة إلى محتوى محلي بلغات عدة.
  • تحديات في مجال التكنولوجيا التعليمية، مثل اللوائح، ونقص البيانات، والاختلافات الثقافية، وحاجز اللغة.
  • المعدل المتسارع الذي غالباً ما يتوقعه المستثمرون الإقليميون من الشركات الناشئة مثل شركة GoMyCode التي تعتمد على سوق التكنولوجيا التعليمية يؤثر على الدعم الذي تتلقاه الشركة مما يؤثر على برامجها الرقمية والتطويرية.

الملخص

يرتفع الطلب على الوظائف التقنية حَالِيًّا مع الثورة التقنية التي تشهدها جميع نواحي الحياة، وتعتمد معظم الشركات الناشئة التي تتلقى الدعم من شركات الاستثمار الجريء على تطوير مهارات الطلاب والمهنيين في هندسة البرمجيات وغيرها من المهارات التقنية، وتأتي GoMyCode لحل واحد من أكثر التحديات إلحاحًا أمام قارة أفريقيا، وهي تطوير مهارات الشباب بينما تصل معدلات البطالة في بعض البلدان إلى 30 %. 

موقع الشركة GoMyCode
إ
قرأ المزيد شركة تمكين Tamkeen

[/ihc-hide-content]

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *